السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع مهم جدا جدا
((( قضية مهمة للنقاش الجاد )))
متى اخر مره دعوت اختكـ على مطعم ؟ ؟
متى فكرت بالجلوس معها ؟ ؟
هل ستكون الاجابه . . بالامس ؟ ؟
منذ شهر !!!!!!
منذ سنه !!!!!!!
لم ادعوها في حياتي ابدا ..!!!
تختلف إجابتكم .. من شخص لاخر ,,,,
لكن هل سألت نفسك .. ماهي ردت فعلها لو جربت ودعوتها أو أعطيتها جزء من وقتك
مالاثر الذي ستركه في قلبها . . . ؟ ؟ ؟ ؟
فجميعنا يعلم أن الأخت تحب أن يكون لها أخ ترى منه الإهتمام والعطف والحنان
فماذا لو افرحت قلب اختك بدعوة الى مطعم أو جلست وتجاذبت معها أطراف الحديث ،
فأنت تحكي لها قصة وهي تحكي لك ...
ربما تقول ..
مشغول !
مش فاضي لها !
ولو كان احد اصدقائك لقدمت له عينيك . . !
ان لم تكن فاضيا لها كما تزعم . . فمن الذي سيفضى لها ؟ ؟
أتريدها ان تبحث عن رجل اخر غيرك . . ؟ ؟ ؟
ولو بحثت ستجد !!!
نعم ستجد تلك الذئاب التي ستعطيها مالم تجده عندك
فهن يستحققنه أم لا ؟
وأنتن يا بنات ما سيكون إحساسكن عندما تجدن لفتة إهتمام كهذه من إخوانكن؟ ؟ ؟
((( فلنحاول جميعا اعطاء الاخوات القدر الكافي من اوقاتنا للنقاش والتحدث معهم ))))
جرب هذه العادة وانظر الى النتيجة ,,, وسوف تعرف
إن فعلت فإنك ستكون الأب الروحانى لأختك وستكون فى قلبها مهما بعد بينكم الزمان وفرق
وستكون المثل الآعلى لها لآن أختك تحب منك ان تظهر لها اهتمامك بها